
- معرفة مخاطر الطرق مبكرًا بفضل التواصل بين السيارات وبعضها البعض.
الاعتماد على التكنولوجيا يمكن أن يقلل من كفاءة السائقين في القيادة، وفي حال حدوث خلل، قد لا يكونوا قادرين على التعامل معه.
- يخشى كثيرون من الاعتماد بشكل كامل على جهاز كمبيوتر، قد يضع السائق في وضع أكثر خطورة مما لو كان السائق يقود بنفسه.
- لا توفر درجة عالية من الأمان في جميع الظروف الجوية، فقد تلحق الأمطار الغزيرة الضرر بجهاز الاستشعار المثبت على سقف السيارة
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
- الاعتماد على التكنولوجيا يمكن أن يقلل كفاءة السائقين في القيادة، وإذا حدث أي خلل لن يكونوا قادرين على التعامل معه.
يخشى العديد من الناس من الاعتماد الكامل على الكمبيوتر، حيث يمكن أن يجعل السائق في وضع أكثر خطورة مما لو كان يقود بنفسه.
تعتبر التحديات التقنية من أبرز العقبات التي تقف الإمارات في طريق تطوير القيادة الذاتية، تعتمد هذه الأنظمة على مجموعة معقدة من الأجهزة الاستشعارية والبرمجيات المتقدمة، والتي يجب أن تعمل بشكل متكامل وبدون أخطاء، على الرغم من التقدم الكبير في تكنولوجيا الاستشعار، إلا أن الأنظمة لا تزال تواجه صعوبات في التعرف على بعض الظروف البيئية، مثل الطقس السيئ، الضباب، أو العواصف الرملية، هذه الظروف يمكن أن تؤثر بشكل كبير على دقة البيانات المجمعة، مما يؤدي إلى اتخاذ قرارات خاطئة.
قد تواجه نور أجهزة الكمبيوتر صعوبة في تحديد قواعد المرور المحلية المتنوعة.
تُستند هذه التقنية على استخدام أجهزة كمبيوتر متقدمة تعتمد على خوارزميات معقدة لتحديد المسافات بين المركبات والتفاعل مع بعضها، وهو ما يسهم بشكل كبير في تقليل حوادث الطرق.
لن يكون أي منتج قائم على التكنولوجيا مثاليًا، وبالطبع، ستستمر الحوادث!
- تسمح أجهزة الاستشعار بتقليص المسافات بين السيارات، وبالتالي توفير المزيد مساحة الطرق لعدد أكبر من السيارات.
تعمل القيادة الذاتية من خلال مجموعة من الخطوات المتسلسلة التي تشمل:
وعلى الرغم من العديد من المزايا التي تقدمها السيارات ذاتية القيادة، إلا أن هناك العديد من العيوب التي قد تثير مخاوف لدى الكثيرين من تبنيها.